أخصّائي في جراحة الثدي واستشاري الجراحة العامة في دبي

اكتشف مجموعة متنوعة من الخيارات المختلفة المُندرجة ضمن جراحة السُّمنة، وجراحة الثَّدي، والجراحة العامة التنظيرية.

منذ عام 2000

نصنع فرقاً في حياة المرضى

لطالما كانت معالجة المرضى ومساعدتهم على استرداد صحّتهم وبث الأمل فيهم مصدر إلهامي. فعلى مدى 20 عاماً من العمل المتواصل، كان جلّ حرصي واهتمامي إحداث تغيير في حياة المرضى ورعاية كل جانب من جوانب حياتهم بما يضمن صحتهم منذ لحظة تعارفنا وحتى ما بعد شفائهم التام. كجرّاحة حاصلة على شهادة البورد الأمريكي في تخصّص الثدي، أجريت بحثاً سريرياً مبتكراً نُشر في العديد من المجلات، وأتحلى بقدر كبير من المهارة والخبرة، ولا يمكن إنكار أن مزاولتي للمهنة تعتمد على عامل مهم جداً قد يغفل عنه الكثيرون ألا وهو تقديم الدعم المعنوي للمريض.

بصفتي استشاري جراحة في العديد من المستشفيات المرموقة في كندا والولايات المتّحدة الأمريكيّة، وحديثاً في دولة الإمارات العربيّة المتّحدة، تمكّنت من ممارسة عدّة تخصّصات جراحيّة بما في ذلك الجراحة العامّة والجراحة التنظيريّة وجراحة السّمنة وجراحة الثدي. وخلال مسيرتي المهنيّة، لطالما ما كان الإجماع على أن مرضى الجراحة لا يتوقّعون دعماً شاملاً من أطبّائهم ما قبل وما بعد الجراحة. وأنا هنا اليوم لأغيّر هذا المفهوم، وعلى استعداد تام لتقديم كل ما يلزم، قلباً وقالباً، لمساعدة المرضى في رحلتهم نحو التعافي والتماثل التام للشفاء.

إن الرغبة في التعرّف على كل مريض عن كثب، هي حافزي في البحث عن أفضل الحلول العلاجيّة له. وكعضو بارز في الجمعيّة الأمريكيّة لأبحاث السرطان وكليّة الجرّاحين الأمريكيّة، أعمل على اتباع البروتوكولات الجراحيّة بحذافيرها. ومن خلال المزج بين خبرتي الواسعة والمتعدّدة الأوجه وتطلّعات المريض وأهدافه وأسلوب حياته، يمكنني تحديد المسار العلاجي المناسب له وبذل كل ما يلزم لتحقيقه مع كامل الصدق والشفافية.

كل مريض يستحق الإخلاص والدعم المعنوي والطبّي اللّازم في مسيرته نحو الشفاء، وهذا ما أسعى لتقديمه على الدوام.

أعدكم دائماً

بالمتابعة والاهتمام المتواصل

كل استشارة طبيّة هي فرصة للتعرّف أكثر على المريض، فمن المهم أن تتوافق الحلول التي أقدّمها مع نمط حياة المريض ونشاطاته. ولن أتوانى أو أكلّ عن الاستمرار في متابعة المريض حتى أضمن اتباعه للمسار الصحيح ما قبل وما بعد الإجراء الجراحي.

بتحمّل المسؤولية

ما يدفعني للبقاء على اطلاع دائم بأحدث الحلول المبتكرة والتقنيات والأبحاث هو حرصي على تقديم أفضل الحلول الممكنة التي تساهم في تعزيز حياة صحيّة وسعيدة.

الترحيب والعطاء

تمتاز الدكتورة تغريد بتعاملها الاحترافي والمهني كجراح خبير ومتمرّس، يمتزج مع شعور الراحة والاطمئنان الذي تمنحه لمرضاها. إذ تتعامل بشغف وعطاء تام مع كل مريض من مرضاها، وتتفانى في إيجاد المسار العلاجي الأمثل لهم. فسواء أكنت قد بدأت رحلتك العلاجية حديثاً أم منذ سنين عدّة، ستجدها دائماً بجانبك.

بالتواصل الدائم

مهما كان حجم مخاوفك، فاستفساراتك مرحّب بها دائماً. بابي مفتوح للجميع ومساعدتك هي سبب وجودي.

ابقَ على تواصل:

عيادة

مستشفى الزهراء دبي شارع الشيخ زايد

البرشاء 1